A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
قد يكون التعلق العاطفي المفرط ضارًا إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب.
مع كل خطوة يتم اتخاذها نحو تقبل الذات وتحقيق الأهداف، يتم تقوية الثقة بالنفس وتبني أسلوب حياة أكثر صحة واستقلالية.
ومن هذه العلاقات الاجتماعية المضطربة التعلق الزائد بشخص ما، وفق اللحام، “وهذا يعود لسمات نفسية في الشخص تجعله اتكاليا وغير مستقل، بسبب ضعف الثقة بالنفس أو أن يكون شخصية اعتمادية، أو مر بصدمات ومواقف صعبة جعلته يتشبث بشخص آخر بحثا عن الأمان”.
حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.
في سنوات البلوغ، يكون الأفراد ذوو هذا النمط من التعلق عادةً غير مرتاحين بالقرب من مقدمي الرعاية، ويقدرون استقلاليتهم في العلاقات، وربما يخشون حتى الحميمية.
وقد يكون من المغري تجاهل أو تجنب المشاعر تماما، لكسر التعلق المفرط بشخص ما، لكن قبل أن تبدأ في الحكم على نفسك بقسوة، يجب أن تفهم سبب وجود هذه المشكلة في المقام الأول.
اجعل طفلك يشعر بالحب: تأتي الثقة والأمان من رؤية الأفعال المحبة، وسماع الكلمات المطمئنة، والشعور بالراحة مرارًا وتكرارًا.
تبدأ أول مراحل التعلق في الحياة منذ بداية ولادة الطفل ، وهي تعلق الطفل بأمه لأنه يكون ملتصق بها في هذه الفترة ولا يرى غيرها في عملية الغذاء والاهتمام بنظافته الشخصية، في هذه المرحلة قد يتعلق الطفل بأشخاص يمثلون له بدائل للأم مثل الخالة والجدة.
إنَّ التعلق العاطفي هو نتيجة سوء تقدير للذات ونظرة خاطئة عنها وطريقة غير سليمة في التعامل معها؛ تجعل الشخص الذي عانى من كل ذلك يتعلق بشكل مرضي بأي إنسان يتعامل معه باحترام وإنسانية كما يستحق، أو يتعامل معه بطريقة تستغل ثغرات نفسه؛ لذا يجب على كل فرد فينا معرفة نفسه جيداً، وتفهُّم حدوده قبل الدخول في أيَّة علاقة مع الآخرين مهما كانت صفتها ومهما كان نوعها.
البشر مخلوقات اجتماعية، وهذا يعني أننا بحاجة إلى علاقات اجتماعية من أجل بقاءنا، ومن الطبيعي البشر الذين لديهم علاقات مع بعضهم البعض - مثل الذئاب في قطعان – يميلون إلى العيش لفترة أطول من الذين هم أكثر عزلة اجتماعيا.
حل المشكلة بالمصارحة بينك وبين شريك الحياة ، والإفصاح عن احتياجاتك .
عدم تفريغ المشاعر أول بأول وكبتها وكتمانها خاصة مع الوالدين.
في المقابل، قد يؤدي التعلق المتجنب إلى صعوبة في بناء علاقات حميمة. فقد يشعر الشخص الذي يتجنب التعلق العاطفي بالانغلاق العاطفي أو بعدم القدرة على بناء روابط عميقة ومستدامة مع الآخرين.
إنَّ التعلق العاطفي للشخص بشريكه يكون نتيجة لعدة أسباب؛ وأغلبها يكون مرتبطاً بمرحلة الطفولة المبكرة وأسلوب التربية الذي تلقاه الإنسان في صغره، ويمكن تلخيص أسباب التعلق العاطفي التعلق العاطفي المفرط بما يأتي: